نتائج البحث: السينما المصرية

هواجس حول المرأة في السينما المصرية عبر نصف قرن سينما
|

واصلت عين الكاميرا بالسينما المصرية، منذ بداياتها، رصد المرأة الأنثى، وليس المرأة كحضور حقيقي، فباستثناء موجة الأفلام الرومانسية التي طغت على السينما ببداياتها، وبعض الأفلام الجادّة، فإن أغلب الأفلام تعاملت مع المرأة من خلال إبراز مفاتنها على حساب روحها ومضمونها.

"مُهندس البهجة": في تأويل الفن أيديولوجيًا عروض
|

يأتي كتاب "مُهندس البهجة: فؤاد المُهندس ولا وعي السينما" للباحث المصري وليد الخَشَّاب في إطار مشروع أكبر يهدف إلى دراسة الكوميديا بجدية ومنهجية وأكاديمية، لأن الكوميديا أحد الفنون التي يمكن عبرها فهم المجتمع والتاريخ السياسي والثقافي لبلد، أو أمة.

"كاريزما" عادل السيوي: أداء تقني متفوّق تشكيل
|

ولدت جاذبية الفنان عادل السيوي النجومية المصرية عام 1952. درس شابًا الطب والجراحة، تخللتها سنة واحدة فنية، كانت كفيلة بهجرته مهنته الأولى وتكريس تفرغه للوحة والكتابة الفنية بمستوى رقي موهبته اللونية والخطية.

يوسف شاهين: بحث عن الجديد حتى الرمق الأخير سينما
|

لعل أهم ما يميز يوسف شاهين ويجعله حالة استثنائية على مستوى تاريخ السينما العربية عمومًا، أنه ظل يمارس التجريب في الأسلوب والمضمون والرؤية، منذ فيلمه الأول: "بابا أمين" 1950 حتى فيلمه الأخير: "هي فوضى" 2007.

في رحيل محمد الشارخ: سيرة الفقدان وسردية الحياة هنا/الآن
|

رحل عن عالمنا في آذار/ مارس 2024 الكاتب الكويتي ورائد الكمبيوتر في العالم العربي محمد الشارخ. والشارخ هو مؤسس شركة "صخر" التي تعنى بالكتابة العربية على الكمبيوتر. هنا، عرض وافٍ لمجموعته القصصية "عشر قصص".

هل عادت النساء حقًا إلى السينما المصرية؟ سينما
|

منذ نهاية العام الماضي، بدأ الإعلان عن قرب طرح دُفعة جديدة من الأفلام المصرية التجارية في دور العرض. بعضها كان مُثيرًا للتفاؤل وربما للحُلم، لأننا رأينا للمرة الأولى منذ وقت طويل، النجمات يعدن لتصدر أفيشات الأفلام المعروضة في الشوارع.

مهرجان الإسماعيلية الدولي يحتفل باليوبيل الفضي: إهداء لأبطال غزة سينما
|

يعتبر مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة واحدًا من أقدم وأهم المهرجانات النوعية السينمائية في المنطقة العربية. على مدار أسبوع، احتفل المهرجان بنسخته الخامسة والعشرين والتي دارت فعاليتها في الفترة من 28 فبراير/شباط وحتى الخامس من مارس/آذار الجاري.

في رحيل لجينة الأصيل: صديقة الأطفال أجندة
|

"اجعلوا الرسم مصدر متعة لكم، ليصبح الكتاب أداة فرح وبهجة، وأحبوا ما تقومون به، فالحب رسالة سامية تنطلقون عبرها إلى عوالم النقاء والسمو. اللوحة هي حلمي، راحتي وحريتي، أملي وألمي، فيها إنسانيتي". هذا ما صرحت به الفنانة التشكيلية، لجينة الأصيل.

سبعينياتُ بغداد وتناقضاتُها... صفحات من مُذكّرات (1970 – 1980) يوميات
|

قررت أن أكون (نفسي) في صيف عام 1970، أعوام تبددت وأنا أتقصّى كينونتي المشتهاة بين متاهة العيش وأحلامي، أبحث عنها في حقيقة الحياة اليومية وإلزاماتها والظلال الثقيلة لأزماتنا العربية وانكساراتنا، أبحث عني في ساعات تدريسي للغة العربية...

عاشَتْ العربية في غرْبتها (23) استعادات
|

عربيتي خلال السنوات العشر هذه (في القاهرة) كانت ذات اتجاهات مختلفة. في بعض الحالات الملحة، كنت أضع أوتوماتيكيا الرقابة الذاتية عليها. أقول حالات ملحة، خارجة عادة عن سياق الحياة اليومية، أو الحياة العادية.

الدخول

سجل عن طريق

هل نسيت كلمة المرور؟

أدخل عنوان بريدك الإلكتروني المستخدم للتسجيل معنا و سنقوم بإرسال بريد إلكتروني يحتوي على رابط لإعادة ضبط كلمة المرور.

شكرا

الرجاء مراجعة بريدك الالكتروني. تمّ إرسال بريد إلكتروني يوضّح الخطوات اللّازمة لإنشاء كلمة المرور الجديدة.